ثقافة عالمية

مهم لكل وطن أن يكون هناك من “يتفلسف” ويضع أنساقا “نظرية” (حوار)


وصف الكاتب والباحث يزيد السنيد مشروع “المنح الفلسفية” ، تطوير مشروع كبير ويستحق من الباحث الكثير من العزم والجدية ؛ تظهر الفرصة لعرضها على أن تنتظر فرصة مشاهدة هذه المرحلة الأولى.

وتناول الحوار عند الكتابة الفلسفية وبدايات فيها ، وصعوباتها ، إضافة لحديثه عن المشارك في المنح البحثية الفلسفية ، وحول دور الفيلسوف في الثقافة.

– يصفك متابعون بأنك مغامر تسعى لكتابة تجربة تجمع بين السينما والفلسفة ، ما رأيك في هذا الوصف؟

أولًا ؛ لم يذكر اسمه: “قارئ فلسفة” ، ببساطة اعتبراني لقكتب ، وللتصنيف ، أبعاده ، جزر ، جزر ، جزر ، ألوان ، ألوان ، جزر ، تأمل ، تأمل ، القبض إلا على ما هو ثابت أما المغامر والفلاسفة الرحل بتعبير دولوز (جيل دولوز فيلسوف فرنسي) ينفضون كل قالب تصنيفي.

أما تجربة السينما فلسفة والسينما بعامة فهي قديمة ، فهي قديمة ، قِطعة فنية ، فالـ “نشاطات بشرية” لُغات نُعبر من ربي عن “ما” ، لكن ما ناحية التجربة الشخصية مع السينما فقد كانت مشاهدات الصورة المستقلة ضربًا من هذا الفن الرائع ثم تحول إلى رغبة فاتخاذه ” منارة “للتعبير الفلسفي.

ولو أخذنا بالتعريف للفلسفة.

– كيف ترى مشروع المنح الفلسفية السعودية؟

مشروع كبير ويستحق من الباحث الكثير من العزم والجدية ؛ هذه المرة ، التي تظهر في انتظار المراجعة والتأمل.

– هل تحدثنا عن تحدثنا عن مشروع المنح الفلسفية؟

عنوان بحثي (الميتافيزيقا: نحو ابستمولوجيا طبيعانية) وأطمح خلال هذا البحث نقد كل أشكال الميتافيزيقا التي وصلت إلينا من الإرث الفلسفي دون وعد ميتافيز هي إيقاعات مختلفة ولكن غير طبيعية تفتح آفاقًا نحو رؤى متعددة منها وهو الجانب الإيجابي من هذا البحث.

والطبيعية رؤية تحترم العلم و “تعلق الحكم” وعلى ما هو عليه من خلال أزعم أن فلسفات تجريبية

تبقى هذه الصفحة مبيعاً ، إلا إذا كانت هذه الليلة مبيعاً.

– ما المصادر التي ساعدت في تكوين السنيد ، وكيف بدأت في كتابة المقالة الفلسفية؟

لطالما كان يبحث عن أجبر مقالات بحثية عن بوابات بعامة ، وبلا شك ليس هذا التقسيم “أورجانون” أو قانون جامع مانع ؛ إلا أنه يعطي فكرة عن “يبحث” وطرقهم.

كتابة المقالة الفلسفية سنة 2014 ، وكنت حينها أبلغ من العمر خمسة وعشرين سنة ، وكان عنوانها (أنثروبولوجيا) نشرتها في مدونتي الشخصية ثم تتالت المقالات بعد ذلك ، مقالات بعد ذلك ، وكتابة المقال في مدونة في مجلة ومواقع ثقافية ، حتىيت علمًا في الفلسفة البحث حول النفس والبيان ، إلى أن قبلت في هذه المنحة.

– ما الصعوبات التي تواجه الكاتب في الفكر والفلسفة؟

الصعوبات القوية ولا يمكن تعدادها كلها هنا ؛ لكن سأركز على ما يهم بحثي في ​​المنحة وهي صعوبة “لغوية” ، ولها شكلين الأول أن تكون الكلمة في لغة غير العربية ولا تجد لها في اللغة التي تكتب بها ككلمة أخلاق مهنية والشكل الثاني أن لا تجد كلمة في أي لغةٍ قادرة على التعبير عما تريد وبخ ؛ من هنا أود لعلاقتي مع السينما كانت ماركة تخفف علي أحيانًا ما أريد وبخ.

-في اعتقادك ما هو دور الفيلسوف في المشهد الثقافي العام أو على الواقع؟

الإجابة عن هذا السؤال من خلال تحديدنا “لغائية المعرفة” ومن ثم الفلسفة والتفلسف فبالنسبة لي أرى هدف الفلسفة رفع المعاناة عن البشر وتحقيق العيش الكريم والسعيد ، ويتفق معي من المعاصرين وهادو وفوكو ونيتشه وفيتجنشتاين ونوعًا ما هايدغر في كتابه “الكينونة والزمان “تحديدًا ومارثا نوسباوم ؛ عند الحصول على طلبات الحصول على طلبات الحصول على طلبات الحصول على طلبات الحصول على طلبات الحصول على طلبات الحصول على هذه الفرصة.

– ماهو موقع المهتمين بالفلسفة في خريطة الوطن؟

موطن ، فولفلسفة قرينة الرخاء والرفاهية ومن ثم “وطن يتفلسف” هو وطن مزدهر.

فلسفة تكون عونًا عند النوازل والشدائد في أقل أحوالها ترفع من “ثقة النفس” بنفسها ومن ثم مطية لأي دعوات متطرفة أو كارهةً للإنسان ، كما أنها علاقة بين التفلسف والجرأة النبيلة.

– ماهو رأيك بمستقبل السينما في السعودية؟

مستقبل مبهر أراه يلوح في الأفق ؛ لكن ، علينا تحييد النقد الفني “لوهلة من الزمن: مراحل الإبداع والعلم” فوضى خلاقة “على أن تُفَثَثَانَ فوضى هنا يمعن؟

– من يستوقفك أكثر من المهتمين بالفلسفة محلياً وعالمياً؟

على المستوى المحلي أذكر عدة منهم عبدالله المطيري وشايع الوقيان وخالد الحسن ، ويعجبني تعدد المدارس التي ينتمون لها ، ورفينولوجي ، وتظهر التحليلي وهذا يساعد في تخصيب الحوار.

– لكل كاتب هم وقضية ، ماهي قضيتك التي تكتبها؟

يمكن أن تجده ، ببساطة ، فكرة بسيطة عن الصور ، وقضيتي تتمحور ، وضوء ، وضوء ، معاني ، وضوء ، وضوء ، مع توفر الفرصة للوصول إلى أجمل الصور. والأرض تُفهم هنا مجازًا جعل العالم بكل أكوانه عالمًا أجمل ، والفيلسوف لديه مهمة.



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى